مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 110
مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 110 . شاهدنا فى احداث الحلقة 109 ان السيد عثمان وقع في فخ المغول داخل قصر قونية ، ساماغار يهدد ، والغازي لا يرف له جفن .
السيد علاء الدين ابن الغازي عثمان على باب السلطان ، وأفحم وزير قونية بقوة شخصيته وردوده العالية .
السيدة بالا لأول مرة غاضبة بهذه الطريقة في وجهة السلطانة أسميهان ، الوضع يحتد بتدخل المحاربين والعساكر
والسلطانة تأمر بتنزيل السيوف ، والسيدة مالهون تحاول تحكيم العقل .
السلطانة أسميهان تضرب على وتر الفتنة بين زوجتي السيد عثمان.. !
السيد عثمان يخرج من الفخ بمساعدة محاربيه ، ولكن يقع مرة أخرى في باحة القصر ويضطر للاستسلام بعد القبض على المحاربين ، أما بايندر فحساب خيانته أصبح كبيرا .!
الفتنة تشيع في يني شهير والفقر بدأت ملامحه وكله من ترتيبات السلطانة الأم لضرب قوة ومكانة السيد عثمان .
السيد علاء الدين في حضرة السلطان ، ومرة أخرى تظهر قوة شخصيته وقدرته على المحاورة بكل هدوء .
السلطانة الأم تخبر بينغي بلعبتها لضرب اعتبار السيد عثمان ، وتضعها على رأس السوق ، وتظهر كشفها لكونور ألب وتحبسه .
شاهد ايضا :
- شاهد حصريا حلقة اليوم مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 109 قصة عشق – facebook
- اعلان مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 109
- حلقة اليوم مسلسل الب ارسلان الحلقة 38

مشاهدة مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 110
السيد عثمان ومحاربيه يتعرضون لتعذيب في باحة ، والسلطان علاء الدين يوقف ذلك بعد إقناعه من السيد علاء الدين .
السيدة مالهون تضع خطة امام تخطيط السلطانة ، ولننتظر عما ستسفر عليه الأمور .!
السيد عثمان ودخول مهيب مع ألقابه العظيمة على السلطان علاء الدين ، وخزي بايندر ووزير السلطان .
السيد عثمان يتكلم بثقة أمام السلطان بلعبة حاكها جيدا أسفرت عن سجن قائد المغول ساماغار .
السلطان علاء الدين يعفو عن السيد عثمان ويبقي ابنه علاء الدين عنده كضمان حتى بيان حقيقة أقواله .
السلطانة الأم كالأفعى تتكلم مع السيدة بالا بعد عزومتها له ، والسيدة بالا تدافع ، ولكن .. لن يخرج ضلع أعوج من الشيخ إده بالي .
السلطانة إسميهان تبعث أمرا لبايندر بقتل السيد عثمان ، وبايندر يجهز للفخ .
السلطان علاء الدين يصدر قرارا بإعدام عمه السلطان المخلوع مسعود ، وهذا غاية ما أراده السيد عثمان لكي يعرف مكان احتجاز السلطان مسعود .
السيد عثمان يتجه لإنقاذ السلطان مسعود بعد معرفة مكانه ، ويكلف دورسون فقيه بانقاذ ابنه علاء الدين من عند السلطان علاء الدين بمساعدة المحاربين .
السيدة ألتشيشك تلوم نفسها على ما حدث مع أكتيمور ، والسيدة بينغي تتسمع وتعرف من اغلق الباب وتطرد أسماء وتضربها .
السيد تورغوت! .. دائما يحاسب نفسه ولكن الغضب أعمى عينيه ، الشيخ إده بالي عنده في إيناغول يدعوه لتأجيل خصومته مع السيد عثمان ويقف وقفة مع الأهالي المحاربون في رزقهم .
مشهد عالمي بين السيد عثمان وابنه علاء الدين ، ولد وأبيه السيد الكبير ، سيد يرفع عزيمة ابنه معلما إياه الصمود ، وابن يستند على والد كالجبل في طريق دعوة مباركة لا يضيره فيها صعوبتها ولا أشواكها ، تربية الغازي عثمان التى نفخر بها .
كانتاكوزانوس وأولوف ، اتحاد الشر مع السلطانة الأم .
السيد تورغوت يلتقي بسادة القبائل ويخبرهم بتحالف الكفر وعزمه على الجهاد والسير في طريق الحق معهم لمنع الأذى عن الأهالي .
السيدة بينغي ترسل أسماء كجاسوسة لها في قصر يني شهير ، تصرفات حمقاء كحمقها المعتاد .
التجار يثورون بعد تحريضهم من السيد بكر كلب السلطانة أسميهان ، والسيدة بالا تحاول التهدئة ، والسلطانة تأتي .
السيد عثمان ينقذ السلطان مسعود ، ويدخل في قلب المخاطرة.
السيدة مالهون تضرب مع المحاربين لتنقذ المؤن ، والسيد تورغوت والأسياد يتدخلون وينقذون الموقف وحرب كلمات بين السيد تورغوت والسيدة مالهون .
أسميهان تحاول وضع يدها على سوق يني شهير ، ولكن السيدة مالهون تأتي بالمؤن وتفسد عليها لعبتها .
السيد عثمان ينقذ ولده علاء الدين ، والسلطان مسعود يذهب لمكان آمن .
الوزير ( قائد مغولي متنكر ) يطلق سراح ساراماغر ليقتل السيد عثمان والسلطان مسعود.
السيد عثمان مع السلطان علاء الدين في طريق غير معروف مع قفلة الحلقة .